اللائحة التنظيمية

اللائحة المنظمة لجائزة خادم الحرمين الشريفين للمخترعين والموهوبين

المادة الأولى

تهدف جائزة خادم الحرمين الشريفين للمخترعين والموهوبين إلى تحقيق ما يأتي:
1- الإسهام في تطوير مجالات العلوم والتقنية في المملكة، والمنتجات القائمة عليها، دعماً للتحول إلى مجتمع المعرفة.
2- تشجيع وتقدير المخترعين والموهوبين المتميزين في المجالات العلمية، والتقنية والإنتاج الفكري.
3- تنمية روح الإبداع، والابتكار ، والاختراع، وتحفيز المواهب والقدرات.
4- استثمار طاقات أفراد المجتمع، وحثهم على التنافس المثمر، وتحفيزهم على الابتكار في المجالات العلمية والتقنية المختلفة.

المادة الثانية

يتم الترشيح لنيل الجائزة من خلال أمانتها العامة عن طريق أفراد أو هيئات أو مؤسسات علمية وثقافية معتبرة.

المادة الثالثة

تمنح الجائزة للمتميزين من الذكور والإناث في المجالات العلمية والتقنية والإنتاج الفكري لكل من الفئتين الآتيتين:
1- فئة المخترعين.
2- فئة الموهوبين.

المادة الرابعة

يشترط فيمن يُرشّح من المخترعين ما يأتي:
1- أن يكون سعودي الجنسية، ويجوز أن تمنح للمقيم في المملكة، بشرط أن يكون له إسهام في خدمتها.
2- أن يتضمن اختراعه المقدم لنيل الجائزة إضافة معرفيّة ويسهم في التقدم العلمي والتقني، وأن يكون ذا قيمة لعمية متميزة تظهر في الابتكار، أو ذا نفع للوطن خاصة، وللإنسانية عامة.
3- ألا يكون اختراعه المقدم لنيل الجائزة قد رُشِّح سابقاً.
4- أن يكون الاختراع الذي رُشِّح من أجله لنيل الجائزة حاصلاً على براءة اختراع.

المادة الخامسة

يشترط فيمن يُرشّح من الموهوبين ما يأتي:
1- أن يكون سعودي الجنسية، ويجوز أن تمنح للمقيم في المملكة.
2- أن يكون على قيد الحياة عند الترشيح للجائزة، ويجوز منحها إذا كان قد توفي أثناء ترشيحه.
3- أن تُحقّق موهبته المعايير المحلية والدولية المعتبرة، وأن تكون له إنجازات وإسهامات في مجال موهبته داخل المملكة.

المادة السادسة

يُمنح كل فائز بالجائزة وسام الملك عبدالعزيز وفقاً لنظام الأوسمة السعودية، بعد أن يرفع مجلس الأمناء إلى المقام السامي توصية بذلك مع الدرجة المقترحة، على ألا يتجاوز عدد الفائزين في السنة عشرة فائزين في كلا المجالين. (ألغيت المادة لصدور نظام الأوسمة السعودية)

المادة السابعة

مبلغ الجائزة مليون ريال يمنح لعشرة فائزين، ويكون الحد الأعلى لكل فائز مائة ألف ريال.

المادة الثامنة

يجوز أن يتقاسم الجائزة الواحدة في كل مجال أكثر من شخص، ويُقسّم مبلغ الجائزة بينهم.

المادة التاسعة

تُمنَح الجائزة سنوياً، وتُسلّم في حفل سنوي يُشرِّفه خادم الحرمين الشريفين أو من ينيبه.

المادة العاشرة

تُحجب الجائز المقررة في أي من المجالات المحددة إذا لم تستوفِ شروط الترشيح.

المادة الحادية العاشرة

يكون الصرف على الجائزة من خلال البرنامج المخصص لدعم المخترعين السعوديين في ميزانية مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، بحيث تشمل تلك المصروفات ما يأتي:
1- قيمة الجائزة.
2- نفقات الحفل، واستضافة المرشحين لنيل الجائزة، وما يرتبط بذلك من إقامة معارض أو مسابقات واختبارات مصاحبة.
3- مكافآت مجلس الأمناء وأمانة الجائزة ولجان التحكيم، على أن تحدد بأمر سامِ.

المادة الثانية عشرة

أولاً: أن يكون للجائزة مجلس أمناء، مقره مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وذلك على النحو الآتي:
1- رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم التقنية رئيساً
2- الأمين العام لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع نائباً للرئيس
3- ممثل من وزارة التعليم يرشحه وزير التعليم عضواً
4- ممثل من وزارة الثقافة والإعلام يرشحه وزير الثقافة والإعلام عضواً
5- ممثل من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني يرشحه وزير العمل عضواً
6- ثلاثة أعضاء من المتخصصين والمهتمين، وعضوان من القطاع الخاص، يرشحهم رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
ثانياً: يصدر بتعيين جميع المرشحين قرار من مجلس الوزراء لمدة أربع سنوات قابلة للتجديد.

المادة الثالثة عشرة

مهمات مجلس الأمناء ما يأتي:
1- تعيين أمين عام الجائزة.
2- وضع معايير منح الجائزة، وشروطها، وضوابطها.
3- اعتماد مواضيع الترشيح السنوية لكل فئة من فئات الجائزة.
4- اعتماد معايير اختيار الأفراد، والمؤسسات والهيئات التي يتم من خلالها الترشيح للجائزة.
5- تشكيل لجان التحكيم.
6- اعتماد معايير التقويم وأساليبه، والإجراءات الخاصة بذلك.
7- اعتماد تقارير أمانة الجائزة.
8- اعتماد أسماء الفائزين بالجائزة والإعلان عنهم.
9- الإشراف على اعمال الجائزة.
10- البت في جميع شؤون الجائزة المالية والتنظيمية.

المادة الرابعة عشرة

تنعقد اجتماعات مجلس الأمناء بدعوة من رئيسه، وحضور أغلبية أعضائه، وتتخذ القرارات بأغلبية أصوات الحاضرين، على أن يكون من بينهم الرئيس أو النائب، فإن تساوت الأصوات يُرجِّح الجانب الذي صوت معه رئيس الاجتماع.

المادة الخامسة عشرة

يكون للجائزة أمانة عامة، مقرها مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وتتكون من الأمين وعدد من المعاونين له، ويتولى الأمين المهمات الآتية:
1- الإشراف على أعمال الأمانة العامة الإدارية والمالية، ومتابعة تنفيذ قرارات مجلس الأمناء وتوصياته.
2- اقتراح مواضيع الترشيح السنوية لكل فئة من فئات الجائزة.
3- الإعلان عن المواضيع السنوية للجائزة، وتحديد مواعيد استقبال الترشيحات.
4- اقتراح معايير التقويم وأساليبه والإجراءات الخاصة بذلك، وذك بالتنسيق مع لجان التحكيم.
5- ترشيح لجان التحكيم.
6- مناقشة تقارير لجان التحكيم ومراجعتها قبل رفعها إلى مجلس الأمناء.
7- الرفع بالجدول الزمني للجائزة إلى مجلس الأمناء لاعتماده.
8- تنفيذ ما يكله إليه مجلس الأمناء من مهمات.
9- التحضير لاجتماعات مجلس الأمناء.

المادة السادسة عشرة

تلتزم أمانة الجائزة بالمحافظة على سرية الأعمال المقدمة لنيل الجائزة.